الأحد، 3 يونيو 2012

و راح الدم ع الفاضى



لعبة لعبناها زمان واتعلمنا منها واتطبقت فى حياتنا واكتشفنا ان احنا متعلمناش :(
بعد النطق بالحكم ,, وبعد الصدمة كالعادة ( نظرا لان احنا اتصدمنا كتير من اول الثورة لحد دلوقتى)
حسيت ان هو دة حال الثورة
بعد ماوصلت لقبل النهاية بخطوتين
التعبان نزلهاااااااااا تاااااااااانى لاول مربع :((
بعد كل التعب اللى شوفناه
والاكتئاب اللى لازمنا
والشهداء اللى وشنا منهم بقا فى الارض :(

هناك 3 تعليقات:

الازهرى يقول...

بسيطة
نعدى المربعات كلها لحد ما نوصل

إحنا ورانا إيه ؟؟؟

دى حرب النفس الأطول وهيكون إحنا بإذن الله

بلاش فضايح يقول...

واحنا نفسنا مقطوع خلقة هههههههههه
خايفة منكملش :(

مامة مازن يقول...

بصى نفسى بجد وحقيقى اتاكد مين اللى شار على المجلس العسكرى بالاستفتاء ونفسى اعرف برضه مين اللى اوحاله يطلعوا فى البرامج يقولوا ان نعم هى اقصر الطرق للاستقرار
نفسى اعرف مين شار عليهم الشورة دى

هو صحيح بتحسبن من غير ما اعرفه بس لو اعرف اسمه واسم امه ابقى اكثر تحديدا بس


هو الحكم بالمؤبد موجعنيش قوى علشان اكون صادقة معاكى
اللى وجعنى ال6 براءات اللى فى القضية
واللى وجعنى سقط بالتقادم
واللى وجعنى خلت وخلت وخلت.....

اللى وجعنى انتوا براءة يا رجالة وهتخرجوا وتهيصوا وابوكوا هياخد عفو صحى وتعيشوا فى تبات ونبات فى فللكوا الحلال بالتقادم


البلد دى كارهانا كده ليه